بعطيكِ قلبي الثاني الأول راح بعيد ولا تآخذني بس لو رحتي عند حدا ثاني ح ألاقيه و أرتاح قلبك عم بقول لمخّك: "خلص سيبك عجقتني" كل ما ألاقيلك بنت حلال بلقيك على التانية سبقتني صحنك قدامك على الطاولة! ليش منه بتاكلشي؟! و لمّا تفوت على البوفيه بتصير بدك تاكل من كلشي! قلبك بكرا على السكراب خلص بيعه حديد و روح على مستشفى الجامعة يزرعولك قلب جديد بس مش و إنت بالطريق تلتهي ببنات سنة أولى! خلص! إعقل! أقعد! مش إلك هدولا! في وحدة حطّمتك و إنت صغير. بس إنت مش متذكّر عشان هيك بس تيجي أغنية رومانسية بتعرفش بمين تفكّر الحب مش إشي بينصنع ."الطيور على أشكالها تقع" جوجل إيرث مش ملاقي أميرة أحلامك أين تقع!! الموضوع على الوجع "صدّق أو لا تصدّق" إستراحة من الراب السياسي عشان أطلّعك من المأزق صفّيت النية لعيون جيل كامل ضحية لحملة إعلامية بتكرّهك بالبنت المستحية و بتعلّمك تكون كذّاب .عشان تصير جذّاب و الوصفة بتزبط مع الشباب و هادا لعدة أسباب واحد منها: إنه إذا إلك على هذا النوع من السواليف حتلاقي من الجنس اللطيف النوع إلّي بحب الألعاب بعطيكِ قلبي الثاني الأول راح بعيد ولا تآخذني بس لو رحتي عند حدا ثاني ح ألاقيه و أرتاح أنا بديّاكِ بديّاكِ.بس مش للأبد طلعة وحدة، عشر طلعات، بلكي ما زبط! بتبكي لو فرط عشنّه حكاها و هو متفتفت تخيّل لو قيس و ليلى كانوا "friend with benefits"! يلي ظلمتوا الحب و قلتوا عليه من الستّينات لهلّأ 100 "مش عارف إيه!" شاعر الألف أغنية" آخر ما كتب كان "من غير ليه" إلي فيكم فهم "الأوفّيه" رجاءً يرفع إيديه هاي مجرد إحصائية عشان نعرف مين تقليدي و مين فيكم بصاحب مرة بالشهر وبدا بتمهيدي رح تزهق يا صديقي بالأخير من الحكاية و تتزوج وحدة ما بتحبهاش بس تمشاية لحية و حفّاية و ردة فعل على الكآبة لن تعدل بتعدّد الزوجات زي الصحابة لإنّك مش صادق مع نفسك بالضبط زي الصحافة! رح تنصح زي الطّابة بعد ما تكون نشرت الآفّة و تشعر بالسخافة مع نهاية هاي الأغنية و لو إنّه أخوك هون مش مية بالمية بس نصيحتي: البنت إلّي جنبك بالوضع الروتيني هي إلّي بتستحق تقولها: "مشان الله تزوّجيني!" بعطيكِ قلبي الثاني الأوّل راح بعيد ولا تآخذني بس لو رحتي عند حدا ثاني ح ألاقيه و أرتاح أهواك وأتمنى لو أنساك وأنسى روحي ويّاك وإن ضاعت تبقى فداك اه أهواك وأتمنى لو أنساك وأنسى روحي ويّاك وإن ضاعت تبقى

Salí desde Michoacán, mi destino era Chicago Sabía que la Federal sospecharía de mi carro Nada pudieron hallar Nomás mi carro ladeado Yo continuaba mi viaje, recorriendo carreteras Pasando muchos retenes atravesaba la Sierra Y en cuanto entraba en Chihuahua Que me sigue una sirena Al pasar por un entronque Varias patrullas salieron Al descender de mi auto, pistolas me recibieron Y yo les dije sonriendo No traigo lo que creyeron Puro Michoacán, compa ¡Eso! Al llegar al Puente Libre me paró la emigración Me pidió mi pasaporte, fuí sujeto a revisión Veían mi carro ladeado No encontraban la razón Me revisaron el auto por toditos los lugares Nada pudieron hallar, los pesados federales Me tuvieron que dejar Que continuara mi viaje Me querían comprar el carro Ya sabían lo que valía El estar de mal ladeado esa era la garantía Sabían que estando en Chicago Una fortuna traía