قدام مني وقدام عيني راح أغلى صاحب ليا سابني بجرح ودمع في عيني سابني وإيده يا ناس في إيديا وآخر كلمه قالهالي وصية غريبه سابهالي وشال دبلتها من إيده وقالي أمانة وصلها وقولها إني حبيتها وعمري في لحظه ما نسيتها وكان نفسي يطول عمري عشان أحلامنا أكملها وفارق فارق بعدها وسابني بجرح كبير معذبني وفارق بعدها وسابني في جرح كبير معذبني دموع قلبي بتبكي عليه يا صاحبي بعدت ليه عني ومين أشكيله أوجاعي والاقي قلبه بيساع ومين أشكيله أوجاعي والاقي قلبه بيساعي يا ريتني كنت أنا بدالك رضيت بوداعها ووداعي وفارق أنا مش عارف أعمل إيه أروح لحبيبته أقولها إيه أنا مش عارف أعمل إيه أروح لحبيبته أقولها إيه دا كان دنيتها وعنيها وروحها بجد كانت فيه كلامه كان كتير عنها وعن رقتها وحنانها كلامه كان كتير عنها وعن رقتها وحنانها دا لو عرفت تروح فيها على الغالي إللي راح منها، فارق مشيت وفي إيدي دبلتها وخايف من مقابلتها مشيت وفي إيدي دبلتها وخايف من مقابلتها بقيت قلقان ومن حيرتي وقفت عند باب بيتها بقدم خطوة والتانية بترجع مني وفي ثانية بقدم خطوة والتانية بترجع مني وفي ثانية ولما نويت وقولت خلاص سمعت صراخ مالي الدنيا، فارق جريت والخوف بيسبقني أتاري الحزن جه سبقني جريت والخوف بيسبقني أتاري الحزن جه سبقني وجالها الخبر دا قبلي وعرفت بس مش مني سألت عليها أواسيها قالولي دموعنا دي عليها سألت عليها أواسيها قالولي دموعنا دي عليها دي لما عرفت إللي حصل من الصدمه راحت فيها، فارق